مغامرة غير مسبوقة في عالم الجن والشياطين، ولقاء حصري مع خادمة الشيطان ومستشاره
فيسبكر Facebakr
لا شك أن الفيسبوك كمنصة لا توفر لنا فحسب تجربة اجتماعية فريدة وجديدة ومميزة، بل وفرت لنا كذلك سجل إنساني يحوي الكثير منا كبشر من ذكريات وأحلام ومشاهد وثقت حياتنا على شكل كلمات وصور ومقاطع مصورة، وكذلك وفرت لنا منصة قليلة التكلفة واسعة الانتشار للتعبير عن أنفسنا، ومساحة بحجم العالم لنعثر على بعضنا البعض، وتلك غاية فريدة وتجربة إنسانية لم يسبق لها مثيل، وفي هذا الكتاب أستعرض قصتي مع الفيسبوك على شكل مقالات تم نشرها ومنشورات عبرت بها -بمنظوري ككاتب وباحث وإنسان- عن فترة زمنية محورية في تاريخنا يصدف أن تكون مع بدايات استخدامنا للفيسبوك، حيث أثر فيها وحركها وسجل تفاعلاتها، ولا يزال يكتب ويغير بطبيعة الحال
أكثر من ألف عبارة لمشاهير وعظماء
التاريخ في الحب والسعادة والنجاح والحياة، مع فصل من كلمات الكاتب، ستحلق بك في
فضاء الإلهام وستزيد من عمرك العقلى
ما أحوجنا إلى الكلمات التى تلخص حيوات
وخبرات، فتكون مثل الزهور التى تلقحت وأرتوت وتشمست وتفرعت كى نحط مثل الفراشات عليها، ننهل من
رحيقها، ونساعد فى متابعة دورة تلقيحها، أو نكون كالنحل، نقوم بتحويل رحيقها
عسلاً، أو شمعاً، أو ربما نقطفها ونلقيها لتذبل بين يدى من نحب، أو من نودع. من جنات الكلم جمعت ما أستطعت من الحكم
والخبرات كى ترشفوا من نسماته، ومن أحواض زرعات خبراتى الخاصة صغت بعضاً منها،
لعلكم تجدون بين جنبات هذه الكلمات ما يحرك شغفكم أوتزينون به مزهريات مخيلاتكم فكثيراً ما يكون كل ما نحتاجه هو فقط بعض
الكلمات
رواية عن إدارة مصادرك وحياتك لتحقيق أهدافك، إذا كنت من محبى الروايات العالمية مثل (من
حرك جبنتى) (الراهب الذى باع سيارته الفرارى) (اغنى رجل فى بابل) لا تفوتك
أول
رواية عربية فى التنمية البشرية الحياة رحلة وفقط من يحسنون قيادة ذاتهم هم
من يبلغون أهدافهم استثمر مصادرك وحقق اهدافك وتحكم فى سيارة
ذاتك
تأخذنا الرواية لعالم السحر والسحرة، بمعتقداته ودياناته وطقوسه، وكيف أوشك أن يحكم مقدرات العالم،
أو ربما فعل، أو لعله سيفعل، بأحداث لا اعلم مدى تأثير وجودها فى مخزون ذاكرتك ...
الاختيار لك
فى العادة تظهر المسوخ فى البيئات الغربية، ولكن هل يمكن ان تتخيل أن الخطر والرعب قد يكون فى الجوار؟
يأخذنا الكاتب فى دراما مأساوية إلى أحد الاحياء المصرية فى تسعينات القرن الماضى، حيث تعيش اسرة بسيطة من ارملة شابة وابنها المعاق فى مواجهة أحد أهم تيمات الرعب فى الادب العالمى بأسلوب سرد ربما يكون الأول من نوعه بحيث يجعل الرواية - رغم أنها من أدب الرعب - لكن من الصعب وصفها بالخيالية لولا أن الكاتب يخبر أنها كذلك فى تنبيه غير مفهوم المغزى فى بدايتها